مجموعة من المهاجرين اليهود الذين وصلوا حديثا من أمريكا الشمالية إلى مطار بن غوريون الدولي قرب تل ابيب في 30 ديسمبر ، 2009.
ويستمر مسلسل قدوم المهاجرين اليهود من شتى بقاع العالم ليحطوا الرحال في أرض الإسراء والمعراج .. وبالمقابل يستمر المسلمون في صمتهم الغريب والعجيب .. فلا تكاد ترى نهضة أو هبّة منهم إلا وقت المآسي والضربات وفقط .. أمّة تشتعل وقت الأزمات والضربات وتبرد وتنسى بعد لحظات من توقفها
سبحان الله العظيم
إلى متى يستمر تخاذلنا
وهل حقا ما يقدّم اليوم من الأقليات ممن يحملون القضية ويعملون لها كافٍ أم بإمكاننا تقديم الأكثر
يجب علينا أن نجعل قضيتنا المركزية وقضايا المسلمين من أولويات عملنا
يومها فقط .. وأقول فقط .. سيكون لنا وزن في المعادلة التي نحن جزء سالب فيها للأسف اليوم
نسأل الله صحوة لشباب الأمة .. فهم املها ومستقبلها
إذا صلح الشباب فالمستقبل سيكون مشرق
وإذا لا قدّر الله ضاع شباب الأمة .. فــــ ......... لا حول ولا قوة إلا بالله
هاته الصور أمامكم
وفكّروا معي:
متى يأتي اليوم الذي نذهب نحن إلى أرض الإسراء والمعراج بالطريقة التي ترون فيها اليهود يحطون رحالهم في أرضنا
أو عذرا .. أغيّر السؤال: ......ه
كــيـــف نصنع ذاك اليوم؟
سؤال يحتاج وقفة مع الذات وتنظيم وتخطيط وعمل
إليكم الصور .. واعتبروا