.... عابرة فقط

الآن كبُرنـا..
وما عادت الدُّمى تفهمُ لُغتَنـا، ولم يعُد بوسعها حملُ خيباتِنـا..
فانطرحنا إلى البياضِ نُحمِّلهُ من سوادنـا الكثير..
وتكرَّرت الحكاية؛ فبتنا نحيكُ أسرارَنا ونُلبِسُها الورق، في جريمةٍ مثاليَّةٍ اسمُها : "البـوح".

المكانُ هُنـا هو ذاتُ المكـان..
إلا أنَّنـا لملمنا أحزانَكُم، ونفضنا البُكاءَ عن المناديلِ المُتناثرة، وخبَّأنا ضحكاتِكُم لساعةِ عُسرة..

وها مساحةٌ بيضـاء للبوح / النَّوح ..
هي لي....
............. ولكم

نحنُ نملكُ أقنعة زائفة, نملكُ عقولاً بسيطة يملكها أغلبُ " الناس"
نتصرّفُ بدكتاتوريّة عواطف , ندّعي أننا مثقفون ..!
وفي لحظة نزق "غير مبرر" تتساقط الأقنعة ويبين العور ..!

لماذا نكذبُ على أنفسنا , ولا نرى للآخرين قدراً إلا حينما ......... ذات يوم ..!

أنا أتعجبُ فقط ..!

و انا مجرد عاابرة ايضا...
لروحها زفراات..فيها تقول...!

سُقمٌ يقبعُ في القَلبِ بِشراسةْ ،،
ستلذُّهُ رُغْمَ تعفّنُ أوصالهْ ،،
معصيّةً نلهثُ مِنْ ورائها سعادةٌ مٌزيّفةْ ،
، فيا إِنْسانٌ{ طهّر فؤادكَ مِنْ كُلِّ الخبائثِ المُترفةْ
..
انّ لِكُلِّ شيءٍ لذّةْ إلاّ العِلمَ فلهُ كُلَّ لذّائذِ الأشياءْ ،،ولكُلِّ بدايةٍ نهايةْ ،، ولِلعلمِ بدايةٍ بلا نهايةْ ،،فما أُوتينا مِنْ العِلم إلاّ القليلْ ،، وقَلِيلنا يفتقرُ إلى الكَثير

ماضٍ مُثخّنُ بالجراحْ ،،
داعِبُ الحَاضرُ بِشقاءْ ،،
ؤَّرخُ ماضيهِ فينصبِ عينهْ [ لا تقدّمْ لا استِمرار ] ،،
مِنْ جعلَ ماضيهِ عقبه ،،
إنْسانٌ بلا حراكْ ،،
جسدٌ والرُّوحُ مُحلّقةً فِي فضاءِ الأشقياءْ ..

سجَّلتُ العُبور من هنا صباحا فلم اجد ردودًا
فكرت ثم قلت هي مجرَد ..... عَابِرة
كتبتها على هامش
و سميتها باسم مسافر غير مقيم
ان من يعبر بالقرب منها لن يراها اكثر من كلمات عابرة
اسعدني كرمكم و ردودكم جدا
دمتم

قد كنتِ يومًا ما اُنسًا يسليني ..

ينسيني كبير الهم ،،

ويلبسني وشاحًا عارما بالحب

يسقي روحي العطشى

ويحميني من الأعداء

!!

وللأسف صرتِ العدو الأول

ولم يعد لي غير أنات وبعض دمع وقلم

فكيف للعقل أن يصدق يومًا

انك من كنت الرفيقة الحبيبة

عذرًا

فللود حدٌ ،،

أَصبَحنا نَكتشفُ أَشياءَ جَديدةْ / غَريبةْ
فِيْ كُل مَن حَولنا .. ،
حَتى دَواخلنا ما عُدنا نَستوعِبُها كَما يَجب ..
و ما عَادَ أَحدٌ قَادِرٌ حَتى عَلى تَفسيرِ نَفسه !
الدائرةْ تَضيق بِنا و بـِ النفوس ،
و أَعلمُ جَيداً أَني أُهلوسُ بـِ شِدةْ =)

هذه لصاحبة الموضوع

وهذا تنفيذ طلبها

تضيق الدنيا بما رحبت...
تعتصر قلوبنا الما.. و حرقة ..
و ربي صارت دواخلنا بصدامات الحيااة محطمة منكسرة ..
تناجي ربا رحيما ..

نفسي..
نفسي أعرفُها .. إِن سَقَطَتْ
ستعودُ وتبني أجنِحةً
وتحلّقُ بين الأشجارْ ..
إن ماتَتْ يومًا
سوف تُحَطِّمُ صمتَ القبرِ
وتهدم حولي كلّ جِدارْ
إنْ ركعَتْ قهرًا .. لن ترضى
ستقوم وتهدِر كالإعصارْ
إنْ خنقوا صوتي
سوف أُغنّي فوقَ الرّيحِ ..
وتحتَ الماءِ .. ولو قطعوا كلّ الأوتارْ
فالشّمسُ إذا سقَطَتْ يومًا
ستعودُ وتُنْجِبُ .. ألفَ نهارْ "
- فاروق جويدة .

~ ياارب ..
أمطر علي بعض من اللامبالاة فإان (حمآقات) غيري لاتطآق..

عندما تحنُّ إلى نفسك

تشعر بأن الذين حولك لا تعرفهم ولا يعرفونك
…

حتى لو كانوا أقرب الناس إليك …
لا أحد يعلم بما في قلبك … لا أحد يفهم ما يدور في خاطرك
تبتعد … وتبتعد … وتبتعد
حتى تبقى لوحدك

حزن يسكن القلب الوقور...
يثخنه بالجراح العميقة ...
يحتمل الاذى و يمضي و يسير.. و يعيش
اي قلب هذا الذي خلقه الله...!

لكـــما ( قرأتها مند فترة و ابقيتها عندي هده الكلمات ...)
شكرا لكما جزيلا


حــدّث عن صديقين ؛
يضمّان بعضَهما في مأتـمْ ..
يَـبـكيـَـان،
ثمّ ..
يجلسَان مُتجاورَان،

وبكلّ مَعَـاني العفـويّة ..
يُـمسكان بكلتا يديّهمَـا ببعضهما ..
الكفـّان بالكفـّين والسَـاعِدان على السـَاعِدين..
كأنهما يُجسّدان للحضُور ..
ميـثاقَ صَداقتِـهما ،

و على تلك اللوحَـة التي رُسِمت ..
يُطأطأ المصَابُ رأسَه ..
حِمْل الأحزان .. جدُّ ثقيل !

يشعرُ الآخرُ بحرارة نبْض الصديق تسّري في عُرُوقه ..
يشعرُ بعُمق الألمْ ،
يُواسيه بكلماتٍ يَعلمُ أنها قد لاتشفيه ..
يُحاولُ أن يكون صَبوراً أمامه ليُخففَ عن من يُحبه ..

لكن .. !
تفـّضَحه دَمعتـُه في نهاية المشهد ..
دَمْعة ؛
لمْ ترضَ لها ملجأ ..
سِوى كفّ الصَديق !

يُقبّله قـُبلة حَارّة ..
ثم يذهَبْ !

أيُّ مُواسَاة سَتكونُ بَعدَها !!
بل كيفَ تكون المواساة لجَسَدٍ وَاحد ؟!




( إليهما ..! )

||وغصّة الذنب في القلب
مرّة؛ آلامها تحرق الفؤاد...ودموعها تشعل حرارة العين، فيصل لهيبها لسويداء
القلب فتستقر فيه...
هذا اللهيب وهذه الحرقة عند وصولها للقلب
سبحان الله تقلبه بردًا وسلامًا...وتذهب ما ألمّ به من حرقة...
إنّها توبة العبد ورجوعه لمولاه...
اللهم ردّنا إليك ردّا جميلا وأذقنا برد عفوك يا كريم..||

كانت روحي.. كانت حياتي..
كانت الحبيبة.. الغالية..
كانت امي.. كانت اختي..
صديقتي.. و رفيقة دربي..
كانت الاقرب الي..

واستني عندما ضاقت بيا الدنيا لفراقهما..
ضحت بحياتها.. صحتها.. لاجلي عندما تخلوا هما عني ..
عوضتني بحضنها عن حبهما.. و عطفهما..
قاسمتني كل الافراح و الاحزان كما لا يفعلا هما..

قدر الله و الحمد لله على ما قدر سبحانه..
رحلت ..صعدت روحها الى بارئها.. و بقيت انا..
رحمة ربي واسعة..
ما كادت تمضي السنة عن رحيلها..
سنة بقيت فيها وحدي غارقة في بحر حزني..
حتى بعثكم الرحمان لي..

رحمة الرحمان واسعة..
وجدت نفسي بينكم.. بينكم اخوتي احبابي في الله..
بالله عليكم لا تتخلوا عني..
احبكم في الله

مبحـر في ذكـريــاتـي يســمـع الله شـكاتــي ..::.. هل تراني سوف القي, أمي بعد الممـات
ساهر في الليل وحدي اكتم الشكوى وابدي ..::.. كلما أطرقت سالت دمعتي من فوق خدي
بيــن جـدران بـيـتــي و المآســي دون حـد ..::.. ابــحــث عــن ظـل, أو رائـحــة لامــــي
رغم عزمي لست أقوى, أين أمي أين أمان ..::.. هل ترانـي سـوف ألـقى أمــي في الجـنان
يا ليالي السعد عودي خلصيني من قـيودي ..::.. إنني ماعدت ادري أي معنى من وجودي
يشـهد الدمع بانـي غارق فـي بحـر حزنـي ..::.. فـارحمني ربي, ارحـم ضعـفي و حزنـي
إن نسـيتم لست أنسى ماضيا ما غاب عنـي ..::.. اقطع الدهـر وحـيدا بالأمـاني و الـتـمـنـي
شـقـني طول السهاد و الأسى يطوي فـؤادي ..::.. رحـمــاك رحمـــــاك يــا رب الـعـــباد
يا الـهـي جد بعطـف و اجعل القـران زادي ..::.. كن لي و أخي معينا و أهدنا درب الرشاد


مني و أخي إلى روح آمي و حبيبتي ” جدتــــي”
رحمها الله و اسكـنها فسـيح جناته-أمـيـــــن-




هده كلمات كتبتها ايام رحيلها..
كلمات اقتبستها من انشودة ابو خاطر في الرابط ادناه..

https://www.youtube.com/watch?v=pnqgTF1VVco

جراح أمتي كتب:

لكـــما ( قرأتها مند فترة و ابقيتها عندي هده الكلمات ...)
شكرا لكما جزيلا

( إليهما ..! )

احبك كثيرا و الله يشهد

اليك هده الهدية..

http://www.4shared.com/audio/3i-Sdt4Q/_online.html

و ارجو ان تعجبك..

دمنا اخوة لبعضنا دائما ابدا

بعض الحزن .. ينفعك يضيء لك العتمة ينقذك من أوهامك يريك حقيقةالأشياء...

وبعض الحزن.. يغسلك يطهرك من أوهامك يطليك بالواقع يعيدبناءك..

وبعض الحزن .. يلدك يخرجك من الحياة يمنحك فرصة أخرى وطريقًاجديدًا...

وبعض الحزن . .يغيرك ينسفك يقلب موازينك يعيد حساباتك معنفسك

لما الحزن يا أخي!!!!
لا تـــحــــزن

لأن الحزن يزعجك من الماضي ، ويخوفك من المستقبل ويذهب عليك يومك

لا تـــحــــزن

لان الحزن يقبض له القلب ، ويعبس له الوجه وتنطفي منه الروح ، ويتلاشى معه الأمل


لا تـــحــــزن

لان الحزن يسرُّ العدو ، ويغيظ الصديق ويُشمت بك الحاسد ، ويغيِّر عليك الحقائق

لا تـــحــــزن

لأن الحزن مخاصمة للقضاء ، وخروج على الأنس ونقمة على النعمة

لا تـــحــــزن

لأن الحزن لا يردُّ مفقوداً ، ولا يبعث ميتاً ، ولا يردُّ قدراً ، ولا يجلب نفعاً

لا تـــحــــزن

فالحزن من الشيطان ، والحزن يأس جاثم وفقر حاضر ، وقنوط دائم وإحباط محقق وفشل ذريع

لا تـــحــــزن

إن كنت فقيراً فغيرك محبوس في دَيْن ، وإن كنت لا تملك وسيلة نقل فسواك مبتور القدمين ، وإن كنت تشكو من آلام فالآخرون مرقدون على الأسرة البيضاء ، وإن فقدت ولداً فسواك فقد عدداً من الأولاد في حادث واحد

لا تـــحــــزن

إن اذنبت فتب ، وإن اسأت فاستغفر ، وإن أخطأت فأصلح ، فالرحمة واسعة ، والباب مفتوح ، والتوبة مقبولة

لا تـــحــــزن

لانك تُقلق أعصابك ، وتهزُّ كيانك وتتعب قلبك وتُسهر ليلك

ولربَّ نازلةٍ يضيقُ بها الفتى *** ذرعاً وعندالله منها المخرَجُ
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها *** فٌرِجَت وكان يظنُّها لا تُفرجُ

لا تـــحــــزن

لان القضاء مفروغ منه ، والمقدور واقع والاقلام جفت ، والصحف طويت ، فحزنك لا يقدم في الواقع شيئاً ولا يؤخر

لا تـــحــــزن

وأكثر من الاستغفار ، فإن ربك غفّار " فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً يرسل السماء عليكم مدراراً ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهاراً "

لا تـــحــــزن

فإن المرض يزول ، والمصاب يحول ، والذنب يُغفر ، والدَّيْن يُقضى ، والمحبوس يُفك ، والغائب يَقدم ، والعاصي يتوب ، والفقير يَغتني

لا تـــحــــزن

ولا تراقب تصرفات الناس فإنهم لا يملكون ضراً ولا نفعاً ، ولا موتاً ولا حياةً ولا نشوراً ولا ثواباً ولا عقاباً ،، وقديماً قيل : من راقب الناس مات همَّاً

لا تـــحــــزن

ما دمت تُحسن إلى الناس ، فإنَّ الإحسان إلى الناس طريق السعادة

لا تـــحــــزن

فإن الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة ، والسيئة بمثِلها

لا تـــحــــزن

فإنت من روَّاد التوحيد ، وحملة الله ، وأهل القبلة ، وعندك أصل حب الله وحب رسوله صلى الله عليه وسلم ، فعندك خير وأنت لا تدري

لا تـــحــــزن

فأنت على خير في ضرائك وسرائك وغناك وفقرك وشدتك ورخائك " عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير وليس ذلك إلا للمؤمن ، إن أصابته سرَّاء فشكر كان خيراً له وإن اصابته ضرَّاء فصبر كان خيراً له "

درة الاخوان كتب:

كانت روحي.. كانت حياتي..
كانت الحبيبة.. الغالية..
كانت امي.. كانت اختي..
صديقتي.. و رفيقة دربي..
كانت الاقرب الي..

واستني عندما ضاقت بيا الدنيا لفراقهما..
ضحت بحياتها.. صحتها.. لاجلي عندما تخلوا هما عني ..
عوضتني بحضنها عن حبهما.. و عطفهما..
قاسمتني كل الافراح و الاحزان كما لا يفعلا هما..

قدر الله و الحمد لله على ما قدر سبحانه..
رحلت ..صعدت روحها الى بارئها.. و بقيت انا..
رحمة ربي واسعة..
ما كادت تمضي السنة عن رحيلها..
سنة بقيت فيها وحدي غارقة في بحر حزني..
حتى بعثكم الرحمان لي..

رحمة الرحمان واسعة..
وجدت نفسي بينكم.. بينكم اخوتي احبابي في الله..
بالله عليكم لا تتخلوا عني..
احبكم في الله

أصمــت عمري كلـه حدادا لتلك اللحظات الجميلة .. فقد سأـمت الأسئلة التي تأتي كل مرة الى أذن تعشق الكبرياء حتى
في الألم ...... !!!!!
.. لا تخف يا قلبي فقد فطمت الأمل ولن أخشى ان يصيبني نقصه فهاهو الحزن الذي حلّ مكانه يزداد اتساعا مع الأيام..


رَحَلْتِ... دون سابق انذار ..


لِمَ لَمْ تخبريني من قبل كيف استوطن مكانا لا وجود لك فيه ... و أعودَّ نفسي على الانتماء له ؟؟
كنت اظن العكس و أعيش على وميــض حلم تشتــت ولم يبقى منه سوى ذكريات تسخر من ماضٍ انتصر عَلَــي
.....
كنت اذا نجحت كبر طموحي .. لكن ...بعد فراقك ادركت ان الأيام ليست كلها لي
مع يقينٍ حي لازال يجري في دمي أنني كل الأيام بالنسبة لك
..
اعلنت حدادا ... ظننته سيزول مع الايام و يصغر ..لكن...


لن ينتهي الحداد الاّ بعد اتفاق مسبق مع الالــــم ....


لقد أيضت قلمي من مخبإه و سأستمر طول هذه الفترة قصرت أو طالت اوغل في أعماق الجراح فلا ابقي و لا أذر ..


حتى قلمي عاهدني انه لن يكتب الأمل ... حبرا على الورق ....


لا شيئ هناك يبهجني او يدعوني للحياة قط ..


كل الكون مظلم الاّ طريق يوصلني اليك
سئــــــمت ... سئمت كل الحلول التي يشار بها علي لأنني أيقنت انه لا حل سوى ما يقدّره خالقي فحسب ...


انقضى النصف الاول من العام الدراسي .. ومن يصدق أنني حتى الآن لم أستطع التكيف مع مجرياتي ؟


وكيف أحيا في عالم لا وجود لك فيه ؟





لا أمل ..


لا حياة ....


لا وجود.....


كل الذي أسقاه كل صباح رغبة جامحة في البكاء ...


وحنين يغرقني حتى الثمالة في أن اتجه إلى الطريق الذي يوصلني اليك
...الى ذلك المكان الذي نسيت ملامحه
.
هل تسمينه هجران ؟؟؟ لا يا أمي... فأنا خلال
فترة غيابي عنك حفظت كل الطرق التي تؤدي الى المقبرة... لكني كنت اتراجع قبل ان تخطو
قدماي خطوة الى الداخل ...

كنت اخاف من ذلك اللقاء ... كنت اخاف ان لا أستطيع امساك يدك الدافئة دائما ...


...........................


يقتـــــــــــلني هذا الاحساس في كل لحظة اقف فيها أتأمل ذكرياتنا معا ...


كل مرة اسلك فيها ذلك الطريق أعود أدراجي محملة بنحيب قاتل يكاد يوردني المهالك ...


ليس ذلك فحسب
بل و أجبر أن اخنق ذاك النحيب و انتحب بصمت ...... آآآآآه





فهل بعد هذا ينتهي
حدادي .. !!! ؟؟ وقد قُتلتُ صمتاً!!!
... !!!

....

أ ع د ك م إن غيم الفرح يوماً سأنهي مراسم هذا الحداد ...



تشبهني كلماتك كثيرا اخيتي الغالية
رحم الله جدتي و جدتك اخيتي و اسكنهما الفردوس

درة الاخوان كتب:

جراح أمتي كتب:

لكـــما ( قرأتها مند فترة و ابقيتها عندي هده الكلمات ...)
شكرا لكما جزيلا

( إليهما ..! )

احبك كثيرا و الله يشهد

اليك هده الهدية..

http://www.4shared.com/audio/3i-Sdt4Q/_online.html

و ارجو ان تعجبك..

دمنا اخوة لبعضنا دائما ابدا

;وانا احبك اكثر حبيبتي درة الاخوان شكرا على الانشودة و انا اهديكم هده
https://www.youtube.com/watch?v=mR1ZkRg-5ug
دمتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم

جراح أمتي كتب:

تشبهني كلماتك كثيرا اخيتي الغالية
رحم الله جدتي و جدتك اخيتي و اسكنهما الفردوس

اميييييييييييييييييييييين
يا رب

اللهم ارحم غربتهم
و انس وحشتهم
و تجاوز عن خطاياهم
و اقبل حسناتهم

جراح أمتي كتب:

;وانا احبك اكثر حبيبتي درة الاخوان شكرا على الانشودة و انا اهديكم هده
https://www.youtube.com/watch?v=mR1ZkRg-5ug
دمتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم

راااائعة حبيبتي رااائعة

تسلميلي يا رب

بكل المودة وصادق الإحساس . . .
أقف عاجزة عن تسطير مشاعري نحوكم. .
فوالله لأنتم نعم الأخوة الصادقة . . .
لكن من المحبة أعذبهاو من الدعاء أصدقه . . .


//


الحمدلله فإني في نعمة كبيرة قد حرم منها الغير . . .
ربي لك الحمد حتى ترضى وإذا رضيت وما بعد الرضى . . .
شكر إلهي وخالقي . . .

عندما يشعر الإنسان بأن الحُب يسري في جسده كجريان الدم في عروقه فإنه يحمد الله أن أوجد فيه هذه الخصلة و النعمة الكبيرة التي منحهُ أيّها الله سُبحانه ؛ فكم من محرومٍ يبحثُ عنها ؛ و كم من مكلومٍ يُريد أن يستشعرها ؛ و كم من عبوسٍ يتمنّى أن يمتلكها ..


أحبكم اخوتي